° •.♥.•° منتديـات نوراليقين °•.♥.•°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
KoUkLoV

KoUkLoV


ذكر
عدد الرسائل : 2252
العمر : 41
العمل/الترفيه : ??????
البلد : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن D0dfd110
حالة المزاج : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 2010
الأوسمة : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 1a72ef10
تاريخ التسجيل : 22/09/2007

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن   تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Emptyالثلاثاء 13 نوفمبر 2007 - 16:59

أما الحقيقة الثالثة فهي أن نص التوراة لم يذكر السبب الذي دعا فرعون لقتل المواليد الذكور من بني إسرائيل واستبقاء إناثهم بينما أشار نص القرآن إلى هذا السبب وذلك في قوله تعالى "وَنُرِيَ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُمْ مَا كَانُوا يَحْذَرُونَ" وقد شرح رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم لأصحابه ما الذي كان بحذر منه فرعون وقومه حيث أن الكهنة والمنجمين قد أخبروا فرعون بأن ملكه سيزول على يد فتى من بني إسرائيل فأمر جنوده بقتل كل مولود ذكر منهم. وتؤكد الآية على أنه مهما كانت الاحتياطات التي يتخذها البشر لصرف المكروه عنهم فإن قدر الله عليهم لا بد وأن ينفذ ومهما مكروا فإن مكر الله بهم أشد ولذلك فقد قدر الله أن يعيش الطفل الذي سيزول ملك فرعون على يديه في بيت فرعون وتحت سمعه وبصره فقال عز من قائل "فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ".

أما الحقيقة الرابعة فهي التناقض الواضح في نص التوراة حول الطريقة التي تمت بها عملية إنقاذ موسى عليه السلام من القتل حيث قررت أمه أن تبقيه في بيتها عندما رأت أنه حسن وبعد أن خافت عليه أمرت أخته أن تضع التابوت الذي وضع فيه الطفل بين أشجار الحلفاء على حافة النهر المحاذي لقصر فرعون وأن تراقبه من بعيد وبمجرد أن عثرت إبنة فرعون على التابوت وقامت بفتحه حيث وجدت فيه طفلا صغيرا عرضت أخته عليها أن تدلها على مرضعة له فوافقت على الفور دون إستشارة أبيها فرعون. ويمكن لأي أحد أن يكتشف التناقض في هذا السيناريو فالتناقض الأول أن الأم تخاف على طفلها سواء أكان جميلا أم قبيحا والتناقض الثاني أن أخت موسى عليه السلام قامت بوضع أخيها بجانب فصر القاتل الأكبر فرعون وكان الأجدر به أن تضعه في مكان بعيد عن قصر فرعون فربما وقع الطفل في يد شخصا أرق قلبا من فرعون أما التناقض الثالث فهو أنه لا لزوم للتابوت المطلي بالزفت حيث كان بإمكان أخته أن تضعه على البر بجانب القصر طالما أنها كانت قادرة للوصول إلى حمى القصر بمثل هذه السهولة أما التناقض الرابع فهو أن أخت موسى كانت تراقب التابوت من بعيد ولكن النص يظهرها فجأة واقفة مع إبنة فرعون فور العثور على الطفل تعرض عليها مرضعة للطفل وهذا مدعاة للشك بأنها هي التي قامت بوضع الطفل في هذا المكان ولا بد أنه يخصها فيقومون بقتله.

أما السيناريو في القصة القرآنية فهو من الإحكام بحيث لا يمكن أن تجد فيه أي خلل حيث أن أم موسى قد وضعت طفلها في التابوت وألقته في النهر بعد أن خافت عليه من القتل مصداقا لقوله تعالى في سورة أخرى من القر’ن "إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّكَ مَا يُوحَى أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي" طه 38-39. ولقد طلبت أم موسى من إبنتها أن تراقب عن بعد دون أن يشعر بها أحد حركة التابوت في النهر لتعرف ما سيكون مصيره وقد رأت البنت أن التابوت قد جنح واستقر على ساحل النهر أمام قصر فرعون فقام آل فرعون بالتقاطه وأحضروه إلى القصر ليجدوا فيه طفلا رضيعا لم يشكوا أبدا أنه من أولاد بني إسرائيل. لقد ألقى الله سبحانه وتعالى محبته على موسى ولذلك فقد أحبته إمراة فرعون وليس إبنته كما جاء في نص التوراة فليس من المعقول أن تتبنى البنت إبنا وهي في بيت أبيها. ولقد ألحت إمرأة فرعون على زوجها أن لا يقتل هذا الطفل العبراني بعد أن تعلقت به وعرضت عليه أن يتخذوه ولدا لهم دون أن يشعر بذلك العبرانيون فوافق فرعون على مضض فربما أن هذا الطفل هو من سيزول ملكه على يديه ولكن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون. ولكي يعيد الله هذا الطفل إلى أمه كما وعدها سبحانه فقد أبى الطفل بتدبير من الله أن يرضع من جميع المرضعات اللاتي أحضرتهن إمرأة فرعون وبعد بحث مضني من آل فرعون عن مرضعة جديدة دلتهم أخت موسى على أمها لكي ترضعة لهم فقبل الطفل ثديها فأعادوه إليها لكي تكون مرضعة له.

أما الحقيقة السادسة فهي أن النص التوراتي جعل من موسى عليه السلام مجرما محترفا من خلال الطريقة التي قتل بها الرجل المصري حين وجده يقتتل مع الإسرائيلي فقد تلفت موسى عليه السلام يمينا وشمالا وبعد أن تأكد أنه لا يوجد من يشاهده قام بقتل المصري وطمره في التراب أي أن موسى قام بقتل المصري مع سبق الإصرار كما يقولون. أما النص القرآني فقد ذكر أن موسى عليه السلام قد انتصر للإسرائيلى في شجاره مع المصري وقام بضرب المصري بقضبة يده دون أن يقصد أن يقتله ولكن كانت الضربة من القوة بحيث أدت إلى موت المصري. والدليل على ذلك أنه عليه السلام قال على الفور إن هذا الفعل من عمل الشيطان واستغفر الله من هذا الذنب الذي اقترفه دون قصد فغفر الله له. وربما يقول قائل أن الفراعنة كانوا يقتلون أبناء الإسرائيليين ويسومونهم سوء العذاب فلا ضير أن يقوم موسى عليه السلام أو غيره بقتل من يقع تحت أيديهم من المصريين ولكن هذا منطق البشر أما هدي رب العالمين فإن هذا المصري البريء لا يجوز أن يقتل بجريرة أفعال فرعون الظالم إلا إذا كان هذا الرجل مع فرعون في ساحة معركة. ويذكر النص التوراتي أن الرجلين الذين كانا يقتتلان في اليوم التالي هما من بني إسرائيل "ثُمَّ خَرَجَ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي وَإِذَا رَجُلاَنِ عِبْرَانِيَّانِ يَتَخَاصَمَانِ، فَقَالَ لِلْمُذْنِبِ: «لِمَاذَا تَضْرِبُ صَاحِبَكَ؟» فَقَالَ: «مَنْ جَعَلَكَ رَئِيسًا وَقَاضِيًا عَلَيْنَا؟ أَمُفْتَكِرٌ أَنْتَ بِقَتْلِي كَمَا قَتَلْتَ الْمِصْرِيَّ؟» " بينما يؤكد النص القرآني على أن أحدهما كان مصريا حيث لا مصلحة لموسى عليه السلام لأن ينتصر لإسرائيلي على إسرائيلي كما جاء في قوله تعالى "فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوَسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الْأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ".

أما الحقيقة السابعة فهي أن النص التوراتي ذكر أن لكاهن مدين سبع بنات وقد قمن كلهن بالذهاب إلى بئر مدين لسقي غنم أبيهن وبعد أن قمن بملء الأجران بالماء أتى الرعاة فقاموا بطردهن فقام موسى عليه السلام الذي كان جالسا بالقرب من البئر بنجدتهن وسقى لهن غنمهن. والتناقضات في النص التوراتي واضحة جدا فإنه من غير المعقول أن تذهب جميع بنات كاهن مدين السبع لسقي غنم أبيهن فيكفي أن تذهب واحدة أو إثنتان أو ثلاثة على الأكثر للقيام بهذه المهمة وتبقى الأخريات في خدمة أبيهن الشيخ الكبير وتدبير شؤون المنزل وكذلك فإن هذا النص يظهر أن بنات الكاهن كن في غاية الغباء فهذه ليست المرة الأولى التي يقمن فيها بسقي غنمهن ولا بد أن الرعاة قد قاموا بطردنهن في السابق ومن الغباء أن تقوم البنات بتكرار الخطأ كل يوم فيقمن بملء الأجران ثم يقوم الرعاة بطردهن ثم يعدن لملئها بعد أن يصدر الرعاة عن البئر.

أما النص القرآني فيقول أنه عند وصول موسى عليه السلام إلى بئر مدين وجد الرعاة عليه يقومون بسقي أغنامهم وقد رأى فتاتين على مقربة من البئر يحاولن بعناء منع غنمهن من الوصول إلى البئر فالغنم العطشى بعد يوم من الرعي تتفلت تفلتا شديدا لكي تصل إلى الماء ولقد أثر منظر الفتاتين وهن يتراكضن أمام الغنم لصدها عن الماء في نفس موسى فذهب عليه السلام إليهن وسألهن عن شأنهن فقلن أنهن لا يسقين غنمهن إلا بعد أن يصدر الرعاة عن البئر وأخبرنه أن الذي دفعهن لرعي الغنم أن أبيهن شيخ كبير لا يمكنه أن يرعى ولا أن يسقى الغنم فقام عليه السلام بسقى الغنم لهن. إن السبب الذي منع البنتين من سقي غنمهن مع بقية الرعاة ليس لخوفهن من أن يقوموا بطردهن فلا مصلحة للرعاة بمنعهن عن البئر فجميع أغنام مدين تشرب منه ولكن السبب هو أن البنتين لم يكن يرغبن بمخالطة الرعاة والاحتكاك بهم ومدافعتهم على البئر وذلك بسبب صلاحهن وكذلك حيائهن ويظهر هذا الحياء عندما ذهبت إحداهن لدعوة موسى عليه السلام إلى بيت أبوها ليجزيه على عمله فقد كانت تمشي على استحياء وهي متوجهة إليه.

أما الحقيقة الثامنة فهي أن نص التوراة وذلك على عكس النص القرآني لم يحدد المدة التي مكثها موسى عليه السلام في مدين ولم يذكر أن موسى عليه السلام قد قص على كاهن مدين كل ما جرى معه من أحداث في مصر وأنه جاء هاربا من بطش فرعون فقام الكاهن بطمأنته في أنه قد أصبح في مكان آمن. وبعد أن تبين لكاهن مدين أن موسى عليه السلام رجل صالح وكذلك قوي وأمين كما شهدت له بذلك إبنته عرض عليه أن يزوجه إحدى ابنتيه مقابل أن يعمل عنده ثمان سنوات وإذا ما أتمهن عشرا فسيكون ذلك تفضلا منه. وكما ذكرنا سابقا فإن نص التوراة يسرد الأحداث دون أن يبرز الخصائص الإيمانية في أشخاصها بينما أظهر النص القرآني صلاح البنتين من خلال عدم مخالطتهن للرعاة وصلاح أبيهما وهو يرسل إبنته وراء موسى عليه السلام ليرد له المعروف الذي صنعه مع ابنتيه وصلاح ومروءة موسى عليه السلام عندما ساعد البنتين على سقي غنمهن رغم أنه رجل غريب على أهل مدين وكذلك تعلقه بربه حين قال وهو جالس تحت ظل الشجرة "رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
BolBola
الادارة
الادارة
BolBola


انثى
عدد الرسائل : 3047
العمر : 43
العمل/الترفيه : internet
البلد : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Female49
حالة المزاج : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 310
الأوسمة : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Muzic-10
تاريخ التسجيل : 02/09/2007

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن   تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Emptyالثلاثاء 13 نوفمبر 2007 - 18:15

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 16041610
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KoUkLoV

KoUkLoV


ذكر
عدد الرسائل : 2252
العمر : 41
العمل/الترفيه : ??????
البلد : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن D0dfd110
حالة المزاج : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 2010
الأوسمة : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 1a72ef10
تاريخ التسجيل : 22/09/2007

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن   تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Emptyالأربعاء 14 نوفمبر 2007 - 16:01

بارك الله فيك أختي الغالية على مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ouijdane

ouijdane


انثى
عدد الرسائل : 911
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 03/09/2007

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن   تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Emptyالجمعة 22 فبراير 2008 - 1:01

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن W6w_200507271500238b5071a8
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oo_YUBA_oo

oo_YUBA_oo


ذكر
عدد الرسائل : 349
العمر : 36
الموقع : www.jinane.12r.org
حالة المزاج : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 210
تاريخ التسجيل : 19/02/2008

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن   تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Emptyالأربعاء 27 فبراير 2008 - 20:16

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Ozkorallah_54748f67c15bdb
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ZeSte

ZeSte


ذكر
عدد الرسائل : 772
العمر : 42
البلد : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Male_m12
حالة المزاج : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Pi-ca-10
الأوسمة : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 443610
تاريخ التسجيل : 03/09/2007

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن   تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Emptyالأربعاء 27 فبراير 2008 - 21:26

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KoUkLoV

KoUkLoV


ذكر
عدد الرسائل : 2252
العمر : 41
العمل/الترفيه : ??????
البلد : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن D0dfd110
حالة المزاج : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 2010
الأوسمة : تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن 1a72ef10
تاريخ التسجيل : 22/09/2007

تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن   تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن Emptyالخميس 28 فبراير 2008 - 23:46

شكرا لكم على مروركم الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تتمة قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة موسى عليه السلام في التوراة والقرآن
» تتمة (نصائح عامة)
» تتمة تفسير سورة يوسف
» قصة ادم عليه السلام
» صور البسملة و السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
° •.♥.•° منتديـات نوراليقين °•.♥.•° :: «۩۞۩-المنتديـات الاسلامية & الادبية-۩۞۩» :: °•.♥.•° منتدى القرآن الكريم و ادعية °•.♥.•°-
انتقل الى: