° •.♥.•° منتديـات نوراليقين °•.♥.•°
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبوابة المنتدىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
KoUkLoV

KoUkLoV


ذكر
عدد الرسائل : 2252
العمر : 42
العمل/الترفيه : ??????
البلد : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية D0dfd110
حالة المزاج : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية 2010
الأوسمة : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية 1a72ef10
تاريخ التسجيل : 22/09/2007

مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Empty
مُساهمةموضوع: مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية   مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Emptyالثلاثاء 6 نوفمبر 2007 - 0:15

بسم الله الرحمن الرحيم
{هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ }البقرة187


مقدمة :
{وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ }البقرة35 ..
التزاوج هو سنة من سنن الله في خلقه مذ خلق آدم وحواء واسكنهما الجنة كزوجين قبل أن ينزلهما الى الأرض ليعيشا فيها ، وأراد لهما السعادة بكل ما للكلمة من معنى ليظل آدم الى جانب حواء ، وحواء الى جانب آدم ، وذلك بعد أن أودع فيهما مشاعر الحاجة لبعضهما ، وغرس فيهما بذور المحبة والرحمة ، وسقاهما بماء الأنس والشهوة ، ورعاهما بأيدي الحياء والعفة ، فكانت الثمار شعوباً وقبائل مختلفة ألوانها ، وصور شتى لمظاهر الجمال انتشرت في الأرض لتتجلى من خلالها تجليات القدرة الربانية .
علاقة المرأة بالرجل علاقة فطرية كما يقرها القرآن{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13، وربط بينهما بروابط عدة منها الأبوة والأخوة ومنها الزوجية فقال : {وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنثَى }النجم45 ، وأكمل تلك العلاقة وأضفى عليها أشكال عدة من الحميمية فقال : {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }الروم21 ، ومنها الآية الشريفة موضع حديثنا فقال عز من قائل : {هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ }البقرة187 فكانت صورة من أجمل الصور التعبيرية عن طبيعة العلاقة بين الزوج والزوجة وهما في بيت الزوجية بجعل كلٍ منهما لباس للآخر .. فما هو اللباس ؟ ولماذا استخدم القرآن هذا التشبيه يا ترى ؟؟
وهل للباس وجه شبه كبير جداً بطبيعة الحياة الزوجية ؟؟
ولباسهم فيها حرير :
الآية الكريمة في ظاهرها جمال بديع ، وفي باطنها أيضاً جمال بديع ، فواقع اللباس المادي الذي نلبسه هو شيء نستر به أجسادنا وبالأخص عوراتنا التي جعلها الله مناطق خاصة يجب علينا سترها بأي شيء {يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاساً يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشاً وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ }الأعراف26، ومذ بدء الخليقة وإلى يومنا هذا والإنسان لابد له من لباس يستر به نفسه ، ويجمل به شخصه المحترم المكرم من رب العالمين ، كما أنه اكتشف أهمية هذا اللباس مع مرور الزمن حتى صار له متخصصون في تصميمه وخامات صوفية وحريرية تستورد من شتى بقاع العالم ، لأنه أصبح مظهراً من مظاهر الوقار والوجاهة ويشعرنا بالإعجاب والراحة والزهو ، وأيضاً لنستميل به محبة الآخرين وتقديرهم لنا.
والوصف بأن الزوج لباس للزوجة وستر لها ، وأن الزوجة هي لباس للزوج وستر لزوجها هو تعبير مجازي عميق وجميل ينم عن قوة العلاقة والرابط المشترك بين الجسم وما يلبس . إذاً فالرجل ستر وجمال للمرأة ، والمرأة ستر وجمال للرجل ، والمفارقة هنا بأننا كثيراً ما نردد على المرأة (البكر أو المطلقة أو الأرملة) القول: بأنك اذا تزوجتي سترتي نفسك ، وهذا القول صحيح ولكن ليس فقط للمرأة بل حتى للرجل فكل منهما يحتاج للباس وللستر .
وبالنتيجة فإن ذلك اللباس لا يمكن أن يأتي جاهزاً كاملاً مفصلاً ملوناً من فراغ أو أن يتنزل من السماء هكذا بدون مواد خام وحياكة وصباغة وتفصيل وخياطة ، بل لا بد لذلك اللباس من صانع ومواد صنع ووسائل صنع وغيرها {وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ }الأنبياء80
خامة اللباس وخامة الزواج :
كما أن للباس خامة كالقطن والصوف والحرير ، فإن خامة الزواج هي الذكر والأنثى ، وكما أن للباس خيّاط وحيّاك ، فإن للزوجين خالق وصانع ومبدع هو الله جلت قدرته ، خلقهما وصنعهما بدون ارادة منهما ، وطرزهما بالجوارح والجوانح ، وجعل في خلقتهما جمالا وكمالا ظاهرياً وباطنياً متناسقاً ، وأتم تلك النعمة بأن جعل كل منهما بالنسبة للآخر لباس وزينة ومظهر للستر يختار كل واحد منهما ما يناسبه ويركن اليه ويزاوجه ، ليضفي عليه الدفىء والحنان والمحبة والوئام. ومع أنه جل وعلا لم يجبرنا على الاختيار لكنه زودنا بأدوات تساعدنا على حسن الاختيار لشريك حياتنا {وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ }البقرة221.
كما تختار اللباس اختر شريك الحياة :
كلنا يعلم بأن موضوع اللباس موضوع اختياري ، وهو اضافة لكونه يسترنا لكنه أيضاً يمثل لنا مظهر مهم يعكس مدى حبنا لأنفسنا وشخصيتنا التي نفضل أن يراها الآخرون فينا ، كما يعطينا مؤشر عن عقلانيتنا وحسن اختيارنا لهذا اللباس ، لأن ليس كل لباس ساتر لائق ، وليس كل لباس لائق خامته جيدة ، وكذا موضوع الزواج والارتباط بالنصف الآخر فهو موضوع اختياري في أغلب جوانبه وتفاصيله لكنه دقيق لأهميته لأن ليس كل انسان يستحق الارتباط به ومعاشرته ، وليس كل إنسان يتواءم مع ما نطمح اليه ونفكر فيه .
من هنا يأتي دور الخلفية المعرفية والخبرة المكتسبة في الحياة ، والاهتمام الشخصي بحسن الاختيار للوصول الى صفات من أرتضيه لأن يكون زوجاً أو زوجة لي بأفضل المواصفات المرغوبة ، والتي تناسبني كإنسان لي نمطي السلوكي وميولي الشخصية وأسلوبي في الحياة ، أبحث عن نصفي الآخر الذي يكملني ويجملني لنصبح زوجين لائقين لبعضنا سعيدين منسجمين ومناسبين بأعلى درجة ممكنة .. وهذا هو الهدف والغاية التي ينشدها جمعينا (الإعجاب والتكافؤ) ليكون اختيارنا موفقاً بشكل كبير..
النكاح كاللباس حاجة ضرورية :
لأننا أناس لنا شريعة لم تدع أمراً من أمورنا إلا وكانت لها اضاءات مهمة حوله ، فقد أكد القرآن الكريم في محكم آياته على الأمر بالنكاح والزواج على الجنسين فقال جل من قائل : {وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }النور 32، كما أكد رسولنا الكريم (ص) على أن فكرة العزوبة فكرة ليس مرغوب فيها -فطرياً ودينياً واجتماعياً- ما دام الإنسان المؤمن بالرسالة (ذكراً كان أم أنثى) قد بلغ مبالغ التكليف والرشد والقدرة على الزواج فعليه أن يبادر لذلك ، وأن يبحث عمن يكمل به نصف دينه : (من استطاع منكم الباءة فليتزوج) ، (من تزوج فقد أحرز نصف دينه فليتق الله في النصف الآخر) .
وكذا فقد وجهنا أيضاً وبكل محبة ولطف الى مواصفات ذلك الزوج وتلك الزوجة فقال فيما قال (ص) : (من جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه) ، وفي حديث آخر : (تنكح المرأة لمالها وجمالها وعليك بذات الدين تربت يداك) ، وهكذا دواليك من الأحاديث الشريفة التي تسلط الضوء على أهم الصفات التي ينبغي على طرفي الزواج النظر إليها بعين الاعتبار والأهمية لأنها أمور مهمة ورئيسية في أي ارتباط زوجي مبني على الإيمان والتقوى ليكون الضمانة لهما لحياة زوجية إيمانية سعيدة ، فالزوج المؤمن الحقيقي يحب زوجته ولا يظلمها يرعاها ويرعى شؤونها ، والزوجة المؤمنة الحقيقية تصبر على أذى زوجها وتكون سنداً له في السراء والضراء ..
للباس مواصفات وللزواج مواصفات :
تلك إذاً كانت صفات رئيسية ارتضاها لنا رسول الله (ص) ، وهي تمثل أصل الخامة التي نريد خياطتها ولبسها ، وترك لنا مساحة واسعة من الخيارات الفطرية لطبيعة الاختيار ونمط الاختيار وشكل الاختيار لأن البشر مختلفون في أذواقهم وميولهم ونظرتهم للجمال والكمال ، فكما أن لباسنا لنا فيه ذوق (قد يفضل بعضنا أن يكون بأزرة والبعض لا ، والبعض بألوان فاقعة والبعض لا ، والبعض يحبه مفصلاً بجيوب جانبية والبعض لا) فإن نصفنا الآخر لنا فيه ذوق ايضاً (قد يختاره بعضنا طويلاً والبعض قصيراً ، ضعيفاً أو سميناً ، أسمراً أو أبيضاً) ، وقس عليها أيضاً (المؤهل الدراسي والوظيفة والموقع الاجتماعي وجمال الوجه والجسم والفقر والغنى) وغيرها من الأمور الكمالية الجمالية الأخرى ، والتي تعتبر بمجملها سمات مفاضلة كمالية بين زوج وآخر أو زوجة وأخرى .
اللباس نغيره كل يوم ماذا عن الزوج والزوجة ؟
الغريب والمفارقة في هذا الموضوع –وهي نكتة المقال- أننا كبشر نغير كل يوم تقريباً ألبستنا فهل الآية تعني فيما تعني أن الزواج كذلك له نفس السلوك بحيث يغير الرجل زوجته والزوجة تغير زوجها كلما شاءا على اعتبار أن الإنسان لا يستطيع أن يبقى بلباس واحد مدة طويلة من الزمن ..
 الوصف القرآني الكريم الشريف دقيق ومحكم وواضح تماماً باستعمال كلمة (لِباس) على وزن (فِعال) ، فكلمة لباس تعني الديمومة والاستمرارية ليس لجنس اللباس بل لجوهر اللباس ، بمعنى أن الإنسان بطبيعته وفطرته لا يستغني عن اللباس بما هو لباس ساتر له لأنه لا يقبل على نفسه وليس من المقبول منه -عقلاً وشرعاً وعرفاً- أن يظل عارياً أمام غيره ولا حتى لحظة ، لكنه يقبل منه أن يغير لباسه المهم أن لا يظل عارياً ، وهنا يتضح بأن جوهر اللباس يأتي لتأكيد وتأصيل فكرة الزواج (النكاح) في المجتمع البشري بشكل عام وفي مجتمعنا الاسلامي بشكل خاص على اعتبار أنه سنة رسالية تستنكر فكرة العزوبة والتبتل والعزوف عن الزواج مهما كانت الأسباب والمبررات .
 نستطيع من خلال هذه النكتة القرآنية أن ننظر لموضوع التغيير الحاصل من جهة الحكمة الربانية لمشروعية تعدد الزوجات ، ومشروعية الطلاق والخلع ، وزواج المتعة (المؤقت) ، ليعطي الفسحة لنا كبشر أن نغير من أزواجنا إذا أصيبت الحياة الزوجية بشلل نتيجة لأسباب عدة (كالمرض ، الموت ، النشوز ، الممارسات الشاذة ، التعدي بالضرب ، قطع النفقة ، الضرر المادي والجسدي والمعنوي ، خروج المرأة بدون أذن زوجها ، الجنون ، السجن مدى الحياة ، وأمثالها) مثل اللباس الذي نغيره اذا تمزق أو اهترى ، أو اتسخ ، أو سلب منا عنوة ، او اكتشفنا بأنه مغصوباً أو غير مناسب مثلاً ... الخ ..
ختامها مودة ورحمة :
وفي الختام نقول : مثل ما أننا نهتم بلباسنا ، علينا أن نهتم بأزواجنا ، ومثلما نهتم بنظافتنا الشخصية ، نهتم بأن يكون نصفنا الآخر نظيفاً في شخصه ، ومثلما نهتم بأن تكون علاقتنا بأنفسنا وما نلبسه علاقة محبة وإعجاب ، علينا أن نهتم بأن تسود المحبة والمودة علاقتنا الزوجية ، وأن نجعل الابتسامة والفرح والسعادة عنوان ومسار لتلك العلاقة الإنسانية الجميلة ، وإذا كان اللباس شيء منفصل عنا بشكل أو بآخر ، فإن علاقتنا الزوجية هي علاقة نفس من نفس فهل بعد هذا الكلام كلام {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }الروم21
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وآله الطيبين الطاهرين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
BolBola
الادارة
الادارة
BolBola


انثى
عدد الرسائل : 3047
العمر : 43
العمل/الترفيه : internet
البلد : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Female49
حالة المزاج : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية 310
الأوسمة : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Muzic-10
تاريخ التسجيل : 02/09/2007

مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية   مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Emptyالإثنين 12 نوفمبر 2007 - 1:37

mawdo3 jid mohim machkour akhi
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
KoUkLoV

KoUkLoV


ذكر
عدد الرسائل : 2252
العمر : 42
العمل/الترفيه : ??????
البلد : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية D0dfd110
حالة المزاج : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية 2010
الأوسمة : مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية 1a72ef10
تاريخ التسجيل : 22/09/2007

مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية   مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية Emptyالجمعة 16 نوفمبر 2007 - 23:15

شكرا على مرورك اختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفاهيم قرانية في الحياة الزوجية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
° •.♥.•° منتديـات نوراليقين °•.♥.•° :: «۩۞۩-منتديات حواء & ادم & الطفل و الاسرة-۩۞۩» :: °•.♥.•° الطفل والاسرة °•.♥.•°-
انتقل الى: